fadi – Übersetzung – Keybot-Wörterbuch

Spacer TTN Translation Network TTN TTN Login Français English Spacer Help
Ausgangssprachen Zielsprachen
Keybot 9 Ergebnisse  eipr.org
  In the Name of the Fath...  
[177] HRW/EIPR interview with Fadi Naguib Shafiq Girgis, Cairo, November 12, 2005.
[174]مقابلة أجرتها هيومن رايتس ووتش والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية مع فادي نجيب شفيق جرجس، القاهرة، 12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2005.
  In the Name of the Fath...  
The public prosecutor later dropped the case due to lack of evidence and advised Fadi Naguib to reapply for an identity card at the Civil Affairs Department (CSD). Fadi did so, but CSD officials again rejected his request.
وبعد ذلك، أصدرت النيابة العامة أمراً بحفظ القضية نظراً لعدم كفاية الأدلة، ونصحت فادي نجيب بأن يعيد تقديم طلب استخراج بطاقة تحقيق الشخصية من مصلحة الأحوال المدنية. فعل فادي ذلك، ولكن المسؤولين في المصلحة رفضوا طلبه مرة أخرى. وقد قال فادي لـ هيومن رايتس ووتش والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية: " بالنسبة لهذا الموضوع، الحياة في هذا البلد صعبة". وأردف قائلاً: "بدون بطاقة، يجب أن أظل جامداً في مكاني. لم أتمكن من الحصول على عمل في شرم [الشيخ]. لا أستطيع الذهاب إلى الإسكندرية...أنا أمشي جنب الحيط، مثل الظل." [174]
  In the Name of the Fath...  
The public prosecutor later dropped the case due to lack of evidence and advised Fadi Naguib to reapply for an identity card at the Civil Affairs Department (CSD). Fadi did so, but CSD officials again rejected his request.
وبعد ذلك، أصدرت النيابة العامة أمراً بحفظ القضية نظراً لعدم كفاية الأدلة، ونصحت فادي نجيب بأن يعيد تقديم طلب استخراج بطاقة تحقيق الشخصية من مصلحة الأحوال المدنية. فعل فادي ذلك، ولكن المسؤولين في المصلحة رفضوا طلبه مرة أخرى. وقد قال فادي لـ هيومن رايتس ووتش والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية: " بالنسبة لهذا الموضوع، الحياة في هذا البلد صعبة". وأردف قائلاً: "بدون بطاقة، يجب أن أظل جامداً في مكاني. لم أتمكن من الحصول على عمل في شرم [الشيخ]. لا أستطيع الذهاب إلى الإسكندرية...أنا أمشي جنب الحيط، مثل الظل." [174]
  In the Name of the Fath...  
Fadi Naguib Girgis's father converted to Islam, changing his surname to 'Abd al-Hakim, and left his Christian family when Fadi, now 27, was only five. As noted, according to Islamic law, a child's religion is determined by that of his or her parents, and when one parent is (or becomes) Muslim, the authorities classify the children as Muslims.
قرر والد فادي نجيب جرجس التحول من المسيحية إلى الإسلام، وتغيير اسمه الأول إلى عبد الحكيم، وهجر أسرته المسيحية عندما كان فادي في الخامسة من عمره. يبلغ عمر فادي الآن 27 عاماً. وكما تمت الإشارة من قبل، فإنه وفقاً للشريعة الإسلامية، تحدد ديانة الابن حسب ديانة والديه، وعندما يكون (أو يصبح) أحد الوالدين مسلماً، تصنف السلطات الأبناء تلقائياً على أنهم مسلمون. نشأ فادي وترعرع في الإسكندرية واستخدم شهادة ميلاده، التي تثبت ديانته المسيحية واسم عائلته الأصلي، جرجس، لأطول وقت ممكن. وقال لـ هيومن رايتس ووتش والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية: "عندما بلغت التاسعة عشرة من العمر، أتيت إلى القاهرة للعمل."
  In the Name of the Fath...  
Fadi Naguib Girgis's father converted to Islam, changing his surname to 'Abd al-Hakim, and left his Christian family when Fadi, now 27, was only five. As noted, according to Islamic law, a child's religion is determined by that of his or her parents, and when one parent is (or becomes) Muslim, the authorities classify the children as Muslims.
قرر والد فادي نجيب جرجس التحول من المسيحية إلى الإسلام، وتغيير اسمه الأول إلى عبد الحكيم، وهجر أسرته المسيحية عندما كان فادي في الخامسة من عمره. يبلغ عمر فادي الآن 27 عاماً. وكما تمت الإشارة من قبل، فإنه وفقاً للشريعة الإسلامية، تحدد ديانة الابن حسب ديانة والديه، وعندما يكون (أو يصبح) أحد الوالدين مسلماً، تصنف السلطات الأبناء تلقائياً على أنهم مسلمون. نشأ فادي وترعرع في الإسكندرية واستخدم شهادة ميلاده، التي تثبت ديانته المسيحية واسم عائلته الأصلي، جرجس، لأطول وقت ممكن. وقال لـ هيومن رايتس ووتش والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية: "عندما بلغت التاسعة عشرة من العمر، أتيت إلى القاهرة للعمل."
  In the Name of the Fath...  
Fadi Naguib Girgis's father converted to Islam, changing his surname to 'Abd al-Hakim, and left his Christian family when Fadi, now 27, was only five. As noted, according to Islamic law, a child's religion is determined by that of his or her parents, and when one parent is (or becomes) Muslim, the authorities classify the children as Muslims.
قرر والد فادي نجيب جرجس التحول من المسيحية إلى الإسلام، وتغيير اسمه الأول إلى عبد الحكيم، وهجر أسرته المسيحية عندما كان فادي في الخامسة من عمره. يبلغ عمر فادي الآن 27 عاماً. وكما تمت الإشارة من قبل، فإنه وفقاً للشريعة الإسلامية، تحدد ديانة الابن حسب ديانة والديه، وعندما يكون (أو يصبح) أحد الوالدين مسلماً، تصنف السلطات الأبناء تلقائياً على أنهم مسلمون. نشأ فادي وترعرع في الإسكندرية واستخدم شهادة ميلاده، التي تثبت ديانته المسيحية واسم عائلته الأصلي، جرجس، لأطول وقت ممكن. وقال لـ هيومن رايتس ووتش والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية: "عندما بلغت التاسعة عشرة من العمر، أتيت إلى القاهرة للعمل."
  In the Name of the Fath...  
They pulled up my name; it was listed not as Girgis but 'Abd al-Hakim [his father's new Muslim surname]. And the religion was wrong [listing Fadi as a Muslim]. They charged me with forging my ID, my birth certificate, my diplomas, said I was trying to convert from Islam to Christianity.
بطاقتي [الورقية] كانت مهلهلة، وأردت أن استخرج بطاقة رقم قومي. ذهبت لتقديم الطلب يوم 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2003. استخرجوا اسمي: لم يكن مدرجاً على أنه جرجس، ولكن عبد الحكيم [الاسم المسلم الجديد لوالده]. والديانة كانت خاطئة [فادي كان مدرجاً على أنه مسلم]. اتهموني بتزوير بطاقتي، وشهادة ميلادي، وشهادة الدبلوم، قالوا إني أحاول أن أغير ديانتي من الإسلام إلى المسيحية. صادروا كل أوراقي وأحالوني إلى النيابة. بقيت في الحجز حتى يوم 16 نوفمبر/ تشرين الثاني. وبالصدفة، قابل [ابن عمي ومحام] شخصاً أوصلنا بالبابا، والذي اتصل بدوره بالنائب العام وأخرجوني من السجن.
  In the Name of the Fath...  
Fadi is one of at least 89 individuals in similar circumstances who have resorted to the Court of Administrative Justice and whose cases HRW/EIPR have documented in Cairo alone. These individuals represent a distinct category of Egyptian Christians whom the state has categorized as Muslims without their knowledge or against their will.
يعد فادي واحداً من 89 شخصاً يمرون بنفس الظروف لجأوا إلى محكمة القضاء الإداري في القاهرة وحدها وقامت هيومن رايتس ووتش والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية بتوثيق حالاتهم. يمثل هؤلاء الأفراد فئة متفردة من المسيحيين المصريين الذين صنفتهم الدولة على أنهم مسلمون دون علمهم أو ضد إرادتهم. وفي أغلب الحالات، إن لم يكن في كلها، كان آباؤهم مسيحيين وتحولوا إلى الإسلام. وعندما حدث ذلك، قامت الحكومة "بتحويل" الأبناء أيضاً بشكل تلقائي، دون النظر إلى رغبات أمهاتهم، وغالباً ما يحدث هذا دون علم الأبناء. في الحقيقة، لم يعلم الكثيرون من أفراد هذه الفئة أنهم كانوا "مسلمين" إلا عندما تقدموا بطلبات للحصول على بطاقات الرقم القومي الخاصة بهم عند بلوغهم السادسة عشرة من العمر، حسبما يقتضي القانون.