azaz – Arabic Translation – Keybot Dictionary

Spacer TTN Translation Network TTN TTN Login Deutsch Français Spacer Help
Source Languages Target Languages
Keybot 46 Results  www.washingtoninstitute.org
  The Struggle for Azaz C...  
The Azaz corridor may or may not fall, but the bigger U.S.-Turkish goal remains securing the Marea-Jarabulus corridor from IS, and any future Azaz-Jarabulus corridor if Azaz falls to the group. In other words, if the corridor is overrun, broader US-Turkish policy in this area (backed by allies from Incirlik) would essentially become two steps forward, one step back.
قد يسقط ممر أعزاز أو لا يسقط، إلا أن الهدف الأمريكي- التركي الأكبر يبقى حماية ممر مارع - جرابلس من تنظيم «الدولة الإسلامية»، وأي ممر مستقبلي بين أعزاز وجرابلس إذا سقط ممر أعزاز بيد التنظيم. بعبارة أخرى، إذا تم الاستيلاء على الممر، ستقوم السياسة الأمريكية- التركية الأوسع في المنطقة (بدعم من الحلفاء في قاعدة إنجرليك) على تحقيق خطوتين للأمام وخطوة واحدة الى الوراء.
  Kurdish Forces Bolster ...  
Certainly, YPG control over this strip of territory between Manbij and Afrin will be fragile, given that the population is Arab majority, but the Kurds will be supported by the Assad-Putin alliance, which has a strong interest in containing rebels within the Azaz pocket, to the north of this future Manbij-Afrin Kurdish axis.
وبالتأكيد، فإن سيطرة «وحدات حماية الشعب» على هذا الجزء من الأراضي الواقع بين منبج وعفرين ستتصف بالهشاشة، نظراً لأن سكانها هم بمعظمهم من العرب؛ بيد، سيتم دعم الأكراد من قبل تحالف الأسد وبوتين، الذي لديه مصلحة كبرى في احتواء المتمردين ضمن جيب أعزاز، شمال محور منبج-عفرين الكردي المستقبلي. ومثل هذا الإنجاز قد يحرم المتمردين من طريق للوصول إلى "وادي نهر الفرات"، مما يعقّد على القوات العربية المناصرة للغرب استئناف حملتها لإعادة السيطرة على الرقة.
  Ethnic Cleansing Threat...  
These figures could change in the coming months, of course, particularly if the PYD creates a continuous zone of Kurdish control along the border with Turkey by seizing territories between Azaz and Jarabulus.
ودلالة على ذلك أنّ تركيبة البلاد العرقية الطائفية لم تتغير كثيراً ككل على الرغم من فرار اللاجئين المسيحيين والسنّة العرب بأعداد غير متناسبة. فلطالما كان المسيحيون منتشرون في كافة أنحاء البلاد من دون منطقة لجوء خاصة بهم مثل حالة العلويين والدروز، ما دفع الكثير منهم إلى اللجوء إلى الخارج. أما السنّة العرب، فلأنّ التمرّد بدأ في صفوفهم، كانوا الهدف الأول لقمع النظام وغاراته (على الرغم من أنّ بعض العشائر السنّية تدعم بشار الأسد وقد بقيت بأمان في المنطقة التي تسيطر عليها الحكومة). بشكل عام، فإنّ تركيبة سوريا السكانية الحالية مقسمة بين 22 في المائة من الأقليات الدينية و16 في المائة من الأكراد و61 في المائة من السنة العرب – وبتعبير آخر، لا يختلف أمرها كثيراً عن التركيبة التي كانت سائدة قبل الحرب.
  The PKK Could Spark Tur...  
Following Turkey's November 2015 shootdown of a Russian military jet that had entered its airspace, Moscow began providing weapons to the PYD's Afrin enclave in western Syria. It also provided air support to PYD forces when they captured parts of the Azaz corridor from Turkey-backed rebels.
والأهم من ذلك، أن الحرب قد دفعت الروس إلى تجديد علاقاتهم مع كل من «حزب العمال الكردستاني» وحليفه السوري الكردي «حزب الاتحاد الديمقراطي». فبعد إسقاط تركيا لطائرة عسكرية روسية دخلت مجالها الجوي في تشرين الثاني/ نوفمبر 2015، بدأت موسكو بتزويد الأسلحة إلى جيب "عفرين" التابع لـ «حزب العمال الكردستاني» غرب سوريا. كما قدمت الدعم الجوي لقوات «حزب الاتحاد الديمقراطي» عندما استولت هذه الأخيرة على أجزاء من ممر أعزاز بعد أن كان بيد ثوار مدعومين من تركيا. حتى إن «حزب الاتحاد الديمقراطي» فتح مكتباً له في موسكو، وقد أفادت بعض التقارير أن روسيا عرضت الاعتراف الرسمي بـ "روج آفا".
  The Struggle for Azaz C...  
In fact, the Azaz corridor has become the epicenter of the war, with hostilities intensifying throughout the area over the past two weeks. Everything seems to indicate that a Kurdish offensive supported by Russian aviation is underway to the west, coordinated with a developing campaign by the Syrian army and proxy militias on the outskirts of Aleppo.
وفي الواقع، أصبح ممر أعزاز مركز الحرب، مع اشتداد أعمال القتال في المنطقة في الأسبوعين الأخيرين. وتشير جميع الأدلة على ما يبدو إلى أنه يتم حالياً الإعداد لهجوم كردي مدعوم من الطيران الروسي لجهة الغرب، بالتنسيق مع حملة قيد الإنجاز على يد الجيش السوري وميليشياته بالوكالة في ضواحي حمص. وفي غضون ذلك، تبدو روسيا مكتوفة الأيدي تجاه قوى تنظيم «الدولة الإسلامية» التي تشق طريقها عبر المنطقة من الشمال. كما يلوح احتمال التدخل التركي المباشر على القتال، خصوصاً إذا ما سقط الممر.
  Rojava's Sustainability...  
Most of this expansion has come at the expense of the Islamic State (IS), but the Kurds have also seized areas from other rebels in the Azaz corridor (see "Kurdish Forces Bolster Assad in Aleppo") and from the Syrian army in Hasaka.
واصل «حزب الاتحاد الديمقراطي» توسيع أراضيه منذ الانتصار الذي حقّقه في كوباني (أو عين العرب) في كانون الثاني/يناير 2015. وجاء معظم هذا التوسّع على حساب تنظيم «الدولة الإسلامية» («داعش»)، ولكن الأكراد استولوا أيضاً على مناطق تابعة لمتمرّدين آخرين في ممر أعزاز (انظر "القوات الكردية تدعم الأسد في حلب")، وللجيش السوري في الحسكة. وتتمتّع هذه المناطق بأهمية استراتيجية حتى وإن كان حجمها الصغير لا يتجاوز بضعة كيلومترات مربّعة؛ فالحسكة على سبيل المثال، هي عاصمة المحافظة، وبالتالي تضطلع كافة الأحياء التي تمت السيطرة عليها هناك بأهمية كبرى.
  The Struggle for Azaz C...  
The Azaz corridor connects the eastern part of Aleppo, currently under rebel control, with Turkey. The northern border post of Bab al-Salam supplies the rebellion with humanitarian aid and logistical support.
يربط ممر أعزاز الجزء الشرقي من حلب، الخاضع حالياً لسيطرة الثوار، بتركيا. ويوفر الموقع الحدودي الشمالي "باب السلام" المعونة الإنسانية والدعم اللوجستي للثوار. وفي شباط/فبراير، حاول الجيش السوري قطع الطريق بين بلدتي باشكوي والزهراء، إلا أن تعزيزات الثوار القادمة من تركيا أبعدت قوات بشار الأسد وشنت هجمات على مدن إدلب وجسر الشغور وأريحا، التي سرعان ما سقطت بمجملها. حتى أن الجزء الغربي من حلب، الخاضع لسيطرة النظام، كان مهدداً إلى أن جاء التدخل الروسي ليزيل العبء عن القوات المدافعة.
  The Struggle for Azaz C...  
The Azaz corridor holds major strategic importance for Turkey, but will that be enough to spur direct intervention? If the corridor falls and Ankara fails to respond, rebel groups would interpret it as a sign of weakness, while the international community would view it as capitulation to Russia.
يمثل ممر أعزاز أهمية استراتيجية كبرى بالنسبة إلى تركيا، ولكن هل سيكون ذلك كافياً للوصول إلى تدخل مباشر؟ فإذا سقط الممر ولم يأتِ رد من قبل أنقرة، ستفسر جماعات الثوار ذلك على أنه مؤشر ضعف، بينما ستعتبره الأسرة الدولية استسلاماً لروسيا. وعند إغلاق ممر أعزاز الذي يشكل رابطاً حدودياً، يمكن لروسيا أن تساعد عندئذ الجيش السوري وحلفاءه الشيعة على إغلاق معابر تركية أخرى بين باب الهوى وجسر الشغور، فتحاصر بذلك محافظة إدلب بأكملها. ويعني ذلك هزيمة شبه كاملة لسياسة أنقرة في سوريا. وإذا تزامن سقوط الممر مع تطهير عرقي للتركمان الذين يتواجدون بكثافة في المنقطة (والذين تربطهم بتركيا صلة قربة عرقية) أو عنف من قبل تنظيم «الدولة الإسلامية» بحق المدنيين، سيؤدي ذلك إلى زيادة استفزاز وغضب الرأي العام التركي.
  The Struggle for Azaz C...  
For some time, Syrian rebels have been struggling to hold onto a narrow but crucial strip of territory between the northern border town of Azaz and the contested city of Aleppo. This corridor is the lifeline for antiregime forces in the north because it is their land bridge to Turkey.
يواجه الثوار السوريون منذ بعض الوقت صعوبة في التمسك بجزء ضيق بل أساسي من الأراضي بين قرية أعزاز الحدودية الشمالية ومدينة حلب المتنازع عليها. ويُعد هذا الممر حبل نجاة للقوى المناهضة للنظام في الشمال لأنه جسرها البري إلى تركيا، بيد، يواجه هذا الممر حالياً مخاطر محدقة على عدة جبهات: من الشرق من قبل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية»، ومن الغرب من قبل «حزب الاتحاد الديمقراطي» [الكردي السوري]، ومن الجنوب من قبل الجيش السوري وحلفائه.
  The Struggle for Azaz C...  
For its part, the PYD has complained of being harassed by Jabhat al-Nusra (JAN) and Ahrar al-Sham, the two leading militias in the rebel umbrella group Jaish al-Fatah, which controls the Azaz corridor.
ومن جانبه، اشتكى «حزب الاتحاد الديمقراطي» من الضغوط التي تمارسها عليه الجماعتان «جبهة النصرة» و«أحرار الشام»، وهما التنظيمان المسلحان الرائدان المنضويان تحت لواء جماعة الثوار المظلية «جيش الفتح» التي تتحكم بممر أعزاز. وفي الأسابيع الأخيرة، شنت هذه الكتائب غارات عسكرية ضد عفرين، فاستولت بذلك مؤقتاً على قرية مريمين. كما يتعرض حي الشيخ مقصود للنيران على يد جماعات الثوار التي تريد إزالة الجيب الكردي من حلب وشن هجوم على المناطق الشمالية الغربية التي ما زال الجيش السوري يبسط سيطرته عليها.
  The Struggle for Azaz C...  
The Azaz corridor holds major strategic importance for Turkey, but will that be enough to spur direct intervention? If the corridor falls and Ankara fails to respond, rebel groups would interpret it as a sign of weakness, while the international community would view it as capitulation to Russia.
يمثل ممر أعزاز أهمية استراتيجية كبرى بالنسبة إلى تركيا، ولكن هل سيكون ذلك كافياً للوصول إلى تدخل مباشر؟ فإذا سقط الممر ولم يأتِ رد من قبل أنقرة، ستفسر جماعات الثوار ذلك على أنه مؤشر ضعف، بينما ستعتبره الأسرة الدولية استسلاماً لروسيا. وعند إغلاق ممر أعزاز الذي يشكل رابطاً حدودياً، يمكن لروسيا أن تساعد عندئذ الجيش السوري وحلفاءه الشيعة على إغلاق معابر تركية أخرى بين باب الهوى وجسر الشغور، فتحاصر بذلك محافظة إدلب بأكملها. ويعني ذلك هزيمة شبه كاملة لسياسة أنقرة في سوريا. وإذا تزامن سقوط الممر مع تطهير عرقي للتركمان الذين يتواجدون بكثافة في المنقطة (والذين تربطهم بتركيا صلة قربة عرقية) أو عنف من قبل تنظيم «الدولة الإسلامية» بحق المدنيين، سيؤدي ذلك إلى زيادة استفزاز وغضب الرأي العام التركي.
  The Struggle for Azaz C...  
Of course, the Islamic State could seize the opportunity to overrun Azaz before the YPG. IS forces have already captured the village of Kafrah, only ten kilometers down the road from Azaz. It occupied the town a few months before the fratricidal fighting between rebel groups in winter 2014.
وبالطبع، قد ينتهز تنظيم «الدولة الإسلامية»الفرصة لاجتياح أعزاز قبل «وحدات حماية الشعب» الكردية. فقد اكتسحت قوات التنظيم بلدة كفرا، التي تبعد عشرة كيلومترات فقط عن أعزاز، واحتلتها لعدة أشهر قبل اندلاع القتال الأخوي بين جماعات الثوار في شتاء عام 2014. إلا أن ذلك لا يزعج الروس أو الأسد، الذين تكمن مصلحتهم الأساسية برؤية الطريق بين حلب وتركيا مقطوعاً، سواء من قبل تنظيم «داعش» أو «حزب الاتحاد الديمقراطي».
  The Struggle for Azaz C...  
Ankara wants to protect its allies in Azaz, hoping that it will be the base for reconquering IS territories in the eastern part of Aleppo province once the group is sufficiently weakened by Western coalition airstrikes.
تريد أنقرة أن تحمي حلفاءها في أعزاز، على أمل أن يشكل ذلك قاعدة لإعادة الاستيلاء على أراضي تنظيم «الدولة الإسلامية» في الجزء الشرقي من محافظة حلب بمجرد إضعاف التنظيم بما فيه الكفاية بفعل الضربات الجوية للتحالف الغربي. وإلا سيكون «حزب الاتحاد الديمقراطي» و/أو الجيش السوري هم المستفيدون من انسحاب تنظيم «داعش».
  Will Assad Target Idlib...  
First, pro-Turkish rebels disassociated themselves from JFS, facilitating the encirclement of East Aleppo. Meanwhile, the same rebels conquered territory between Azaz and Jarabulus earlier this year with backing from the Turkish army.
ويبدو أن أكثر ما يثير قلق فلاديمير بوتين هو الحسابات التركية، حيث أن أنقرة قد تعتمد حلاً مبكراً للنزاع عبر حرمان المتمردين من دعمهم اللوجستي. ويتضح الآن أن بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد وقّعا معاهدة عدم اعتداء عندما التقيا في سانت بطرسبرغ في 9 آب/أغسطس، ما يؤكّد عملياً تقسيم سوريا إلى مناطق نفوذ. وكان تطبيق هذه المعاهدة المفترضة قد حصل تدريجياً. أولاً، انفصل المتمردون الموالون لتركيا عن «جبهة فتح الشام»، وسهلوا بذلك تطويق شرق حلب. وفي الوقت نفسه، احتل المتمردون نفسهم أراضي بين أعزاز وجرابلس في وقت سابق من هذا العام بدعم من الجيش التركي. ومن ثم، ما أن تمّ ضمان انتصار الجيش السوري في حلب، نفّذت تركيا هجوماً مباشراً استهدف الباب.
  The Struggle for Azaz C...  
The Azaz corridor may or may not fall, but the bigger U.S.-Turkish goal remains securing the Marea-Jarabulus corridor from IS, and any future Azaz-Jarabulus corridor if Azaz falls to the group. In other words, if the corridor is overrun, broader US-Turkish policy in this area (backed by allies from Incirlik) would essentially become two steps forward, one step back.
قد يسقط ممر أعزاز أو لا يسقط، إلا أن الهدف الأمريكي- التركي الأكبر يبقى حماية ممر مارع - جرابلس من تنظيم «الدولة الإسلامية»، وأي ممر مستقبلي بين أعزاز وجرابلس إذا سقط ممر أعزاز بيد التنظيم. بعبارة أخرى، إذا تم الاستيلاء على الممر، ستقوم السياسة الأمريكية- التركية الأوسع في المنطقة (بدعم من الحلفاء في قاعدة إنجرليك) على تحقيق خطوتين للأمام وخطوة واحدة الى الوراء.
  The Struggle for Azaz C...  
Ever since Turkey shot down one of his bombers last month, he is bent on seeking revenge. Moreover, he already offered military support to the Kurds in September to help them link Afrin with Kobane by seizing Azaz and Jarabulus.
ويجسد السيناريو الأخير ما يطمح إليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تماماً. فمنذ أن أسقطت تركيا أحد منفذي عمليات القصف الروسيين الشهر الماضي، بات بوتين مصمماً على الانتقام. علاوةً على ذلك، سبق وأن عرض الدعم العسكري على الأكراد في أيلول/سبتمبر لمساعدتهم على ربط عفرين بكوباني من خلال الاستيلاء على أعزاز وجرابلس. وعندها حاول «حزب الاتحاد الديمقراطي» رفع سقف الرهان مع شريكته الولايات المتحدة من خلال زيادة المخاطر، إلا أن محاولته هذه قد باءت على ما يبدو بالفشل. ولكن في وقت سابق من هذا الشهر، قدمت موسكو أسلحة لـ 5000 مقاتل كردي في عفرين، بينما قصفت الطائرات الروسية رتلاً من الشاحنات كان قد عبر الحدود التركية باتجاه سوريا عند موقع "باب السلام". وضُربت أيضاً مواقع الثوار في شمال حلب، الأمر الذي يمهد الطريق لشن هجوم من قبل «وحدات حماية الشعب» الكردية، وهي التنظيم المسلح الأساسي في «حزب الاتحاد الديمقراطي».
  Who Will Take al-Bab? -...  
To the east, SDF units from Afrin have advanced to a similar distance in an offensive bolstered by regime and Russian operations, as happened when the Kurds took the Azaz corridor in February and the Castello Road in July.
ما زال «حزب الاتحاد الديمقراطي» السوري الكردي، الذي يهيمن على «قوّات سوريا الديمقراطية»، يأمل بتوحيد مقاطعاته الحدودية وتحويلها إلى دويلة أعلنها بنفسه تحت اسم كردستان السورية (روج آفا). ووفقاً لذلك، يتقدم مقاتلو «قوّات سوريا الديمقراطية» باتجاه مدينة الباب من جانبين. في 3 تشرين الأول/ أكتوبر، تقدم هؤلاء 20 كيلومتراً غرب المدينة، وهي أول خطوة يقومون بها في هذا الاتجاه منذ تدخل تركيا في آب/ أغسطس. وإلى الشرق، تقدمت وحدات «قوّات سوريا الديمقراطية» من عفرين على مسافة مماثلة في هجوم معزز من قبل عمليات النظام والعمليات الروسية، كما حدث عندما استولى الأكراد على ممر أعزاز في شباط/ فبراير و"طريق الكاستيلو" في تموز/ يوليو.
  The Struggle for Azaz C...  
Of course, the Islamic State could seize the opportunity to overrun Azaz before the YPG. IS forces have already captured the village of Kafrah, only ten kilometers down the road from Azaz. It occupied the town a few months before the fratricidal fighting between rebel groups in winter 2014.
وبالطبع، قد ينتهز تنظيم «الدولة الإسلامية»الفرصة لاجتياح أعزاز قبل «وحدات حماية الشعب» الكردية. فقد اكتسحت قوات التنظيم بلدة كفرا، التي تبعد عشرة كيلومترات فقط عن أعزاز، واحتلتها لعدة أشهر قبل اندلاع القتال الأخوي بين جماعات الثوار في شتاء عام 2014. إلا أن ذلك لا يزعج الروس أو الأسد، الذين تكمن مصلحتهم الأساسية برؤية الطريق بين حلب وتركيا مقطوعاً، سواء من قبل تنظيم «داعش» أو «حزب الاتحاد الديمقراطي».
  The Struggle for Azaz C...  
The Azaz corridor may or may not fall, but the bigger U.S.-Turkish goal remains securing the Marea-Jarabulus corridor from IS, and any future Azaz-Jarabulus corridor if Azaz falls to the group. In other words, if the corridor is overrun, broader US-Turkish policy in this area (backed by allies from Incirlik) would essentially become two steps forward, one step back.
قد يسقط ممر أعزاز أو لا يسقط، إلا أن الهدف الأمريكي- التركي الأكبر يبقى حماية ممر مارع - جرابلس من تنظيم «الدولة الإسلامية»، وأي ممر مستقبلي بين أعزاز وجرابلس إذا سقط ممر أعزاز بيد التنظيم. بعبارة أخرى، إذا تم الاستيلاء على الممر، ستقوم السياسة الأمريكية- التركية الأوسع في المنطقة (بدعم من الحلفاء في قاعدة إنجرليك) على تحقيق خطوتين للأمام وخطوة واحدة الى الوراء.
  The Struggle for Azaz C...  
In the northern part of the Azaz corridor, opposition between Kurds and Turkmens is the main basis of conflict. The strong Turkish support to Turkmen rebels -- whether in independent militias or as part of JAN and Ahrar al-Sham -- is lending an international dimension to the sectarian war.
وفي الجزء الشمالي من ممر أعزاز، يشكل التعارض بين الأكراد والتركمان القاعدة الأساسية للنزاع. ويضفي الدعم التركي القوي للثوار التركمان، سواء في التنظيمات المسلحة المستقلة أو كجزء من «جبهة النصرة» أو «أحرار الشام»، بعداً دولياً على الحرب الطائفية.
  Who Will Take al-Bab? -...  
From January to March, the army seized the area between Aleppo and Kuweires while simultaneously closing the Azaz corridor north of Aleppo with help from Shiite militias and Kurdish forces (it remains uncertain whether the Kurds were directly coordinating with the regime in any way or just fighting a common foe, but the results of their simultaneous offensives are clear).
منذ تشرين الثاني/ نوفمبر 2015، عندما استعادت قوات جيش نظام الأسد مطار كويرس العسكري، أصبحت على بعد عشرة كيلومترات فقط جنوب مدينة الباب. وقد شن النظام غارات جوية على المدينة وعلى المواقع المحلية لـ تنظيم «الدولة الإسلامية»، لكنه لم يحاول السيطرة عليها. بيد، بينما تتجلى الأولوية الأولى للجيش السوري في استعادة مدينة حلب، قد يكون قادراً في الوقت نفسه على التقدم باتجاه مدينة الباب. وما بين كانون الثاني/ يناير وآذار/ مارس، استولى الجيش على المنطقة الواقعة بين حلب وكويرس، وأغلق في الوقت ذاته ممر أعزاز الواقع شمال حلب بمساعدة الميليشيات الشيعية والقوات الكردية (ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الأكراد ينسقون مباشرة مع النظام بأي شكل من الأشكال أو مجرد يقاتلون عدو مشترك، ولكن النتائج من هجماتهم المتزامنة واضحة). ومنذ آب/ أغسطس وصل آلاف المقاتلين الإضافيين من الشيعة إلى حلب لمساعدة الجيش على استعادة السيطرة على المدينة بأكملها. بالإضافة إلى ذلك، وفي 21 أيلول/سبتمبر، أعلن "المرصد السوري لحقوق الإنسان" الموالي للمعارضة وشبكة "المصدر" الإخبارية الموالية للنظام أن حوالي 3000 مجند روسي يتواجدون في مدينة السفيرة جنوب شرقي حلب، على الرغم من عدم تأكيد تلك الادعاءات منذ ذلك الحين.
  Kurdish Forces Bolster ...  
Instead, YPG forces might continue westward with Russian air cover and weapons, if Western support is lacking. Highly improbable for the YPG is an approach to the Turkish border, given that the Kurdish force would face shelling from the Turkish artillery, as has happened previously in Azaz and Jarabulus.
وانطلاقاً من هذه الروحية، فبمجرد سقوط مدينة منبج بيد «قوات سوريا الديمقراطية»، المؤلفة من «وحدات حماية الشعب» وفصائل عربية، فمن المرجح أن لا توافق «وحدات حماية الشعب» على الانسحاب من المدينة، كما أعلنت الحكومة الأمريكية في حزيران/يونيو الماضي بأن ذلك سيحدث عند بدء معركة منبج، وبالتالي ستترك السلطة بيد ميليشيات «قوات سوريا الديمقراطية» العربية السنية. وبدلاً من ذلك، قد تواصل قوات «وحدات حماية الشعب» تقدمها غرباً بتغطية جوية وأسلحة روسية إذا كان الدعم الغربي غير متوفر. ومن غير المحتمل إلى حد بعيد أن تقترب «وحدات حماية الشعب» من الحدود التركية، نظراً لأن القوات الكردية ستتعرض لقصف المدفعية التركية، كما حدث سابقاً في اعزاز وجرابلس. وبالمثل، من غير المرجح أن تهاجم «وحدات حماية الشعب» مدينة الباب، غرب منبج، بما أن ذلك الهدف سيكون بالغ الصعوبة بالنسبة إليها ولأن تلك المدينة لا تضم سكاناً أكراد. وفي المقابل، قد تسعى «وحدات حماية الشعب» بشكل منطقي إلى احتلال القرى الكردية شمال مدينة الباب وصولاً إلى تل رفعت، مما قد يسهل الهجوم شرقاً.
  A Turkish-Friendly Zone...  
From the Euphrates east to Iraq, YPG forces have now wrested control of the entire Syrian side from IS, which held parts of this area during 2014-2015. West of the Euphrates, between the Mediterranean and Azaz -- excluding PYD-controlled Afrin -- anti-Assad opposition forces control the border.
بالنسبة إلى أنقرة، عزز هجوم تنظيم «داعش» على اسطنبول من قيمة هذه المنطقة. فإذا كان تنظيم «الدولة الإسلامية» يعتقد أن استهداف السياح الأجانب والسياحة في تركيا من شأنه أن يخيف أنقرة ويمنعها من زيادة مراقبة الحدود، لمنع تدفق مجندي تنظيم «داعش» "إلى" سوريا وتدفق البضائع المهربة "من" سوريا على حد سواء، فإن إلمامه بالقيادة التركية وبالشعب التركي سطحي. وبادئ ذي بدء، لا يلقى التنظيم دعماً كبيراً في تركيا، إذ أشار استطلاع للرأي أجراه "مركز بيو للأبحاث" قبل وقوع الهجوم إلى أن 8 في المائة فقط من السكان يبدون تعاطفاً مع تنظيم «الدولة الإسلامية» ولا يعتبرونه منظمة إرهابية. وفي الوقت نفسه، فازت قيادة تركيا التي يسيطر عليها «حزب العدالة والتنمية» في انتخابات متعاقبة بناءً على سجل من النمو الاقتصادي القوي وهي تدرك ضرورة الدفاع عن قوة تركيا الاقتصادية في وجه الهجمات التي قد يشنها تنظيم «داعش» مستقبلاً. ووفقاً لذلك، لن يؤدي هذا سوى إلى تصلب مواقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء أحمد داود أوغلو في رغبتهما في إغلاق الحدود مع سوريا، وقطع الأموال والمجندين عن تنظيم «الدولة الإسلامية». ولكن يبقى السؤال حول ما إذا كان بإمكان تركيا فرض سيطرتها على حزام أعزاز- جرابلس الذي يسيطر عليه تنظيم «داعش».
  A Turkish-Friendly Zone...  
The most effective way to monitor the Azaz-Jarabulus border area would be to ensure that the Syrian side is filled by forces friendly to Turkey, or at least opposed to IS. One possible such group would be the Syrian Turkmens, who are ethnically related to Turks and are being trained by Turkey as a fighting force in northwestern Syria.
إن هذه المنطقة الحدودية، أي التلال والسهول بين أعزاز (كيليس، على الجانب التركي) وجرابلس غرب الفرات، تستحق الاهتمام. فإغلاق حزام أعزاز- جرابلس بشكل فعال في وجه تدفق الأموال والمجندين من تنظيم «الدولة الإسلامية» سيتطلب أدوات مثل طائرات بدون طيار، ومناطيد، وأجهزة استشعار الحركة، ومنشأة للتنسيق والتحكم، بالإضافة إلى تدفق أفراد الأمن.
  Rojava's Sustainability...  
In the western Afrin district (an official Syrian administrative division), the population is nearly 100 percent Kurdish, but the PYD's maps of Rojava indicate that the "Afrin canton" will eventually incorporate Azaz, Jarabulus, northern al-Bab, and northern Manbij districts -- an outcome that would dilute the Kurdish population share to around 30 percent.
يسيطر اليوم «حزب الاتحاد الديمقراطي» على أرض يعيش فيها حوالى مليوني نسمة، ولكن 60 في المائة منهم فقط من الأكراد (انظر المرصد السياسي 2528، "التطهير العرقي يهدّد وحدة سوريا"). ويشكّل الأكراد في مقاطعة الجزيرة الشرقية ومقاطعة كوباني المركزية أغلبية ضئيلة من السكان (55 في المائة). وتبلغ نسبة الأكراد في منطقة عفرين الغربية (تقسيم إداري رسمي سوري) 100 في المائة تقريباً من السكان، لكنّ خرائط كردستان السورية التابعة لـ «حزب الاتحاد الديمقراطي» تشير إلى أن "مقاطعة عفرين" ستضم في النهاية أعزاز وجرابلس والباب الشمالية ومناطق منبج الشمالية، وستؤدي هذه النتيجة إلى تخفيض نسبة السكان الأكراد إلى نحو 30 في المائة. ومن المفترض ألا يحاول «حزب الاتحاد الديمقراطي» غزو أراضي أعزاز وجرابلس العربية والتركمانية في الأشهر القليلة المقبلة، نظراً لأنها تتمتّع بأولوية استراتيجية منخفضة في الوقت الحالي وتُعتبر مناطق حسّاسة جداً بالنسبة لتركيا؛ ففي 23 آب/أغسطس فقط، شنّت أنقرة عمليات عسكرية جديدة في منطقة جرابلس.
  Roads to Raqqa: Potenti...  
Over the past several days, Turkey has issued statements signaling its intention to take the Syrian city of Raqqa, apparently with help from the same Arab rebel factions it is using to secure the border area between Jarabulus and Azaz.
خلال الأيام القليلة الماضية، أصدرت تركيا تصريحات أشارت إلى نيتها السيطرة على مدينة الرقة السورية، بدعم على ما يبدو من نفس فصائل المتمردين العرب الذين تستخدمهم لضمان أمن المنطقة الحدودية بين جرابلس وأعزاز. وعلى نحو مماثل، تردّد أن «قوّات سوريا الديمقراطية» [«القوى الديمقراطية السورية»] التي تدعمها الولايات المتحدة - وهي تحالف كردي عموماً يضمّ بعض المقاتلين العرب - عقدت مؤتمراً صحفياً في 6 تشرين الثاني/نوفمبر أعلنت خلاله أنها شنّت هجوماً على المدينة وأنه قد تم بالفعل تحرير بعض القرى الواقعة على الطريق المؤدّي إليها. وجاء الاعلان بعد تصريحات أخرى حول الهجوم على "عاصمة" تنظيم «الدولة الإسلامية» («داعش») أدلى بها رئيس «حزب الاتحاد الديمقراطي» الكردي صالح مسلم الذي قال إن قواته ستحصل على الأسلحة والغطاء الجوي من الولايات المتحدة. وليس واضحاً بأي حال من الأحوال ما إذا كانت أنقرة أو «حزب الاتحاد الديمقراطي»/«قوّات سوريا الديمقراطية» سوف تواصل إصدار تصريحات مماثلة، لكن تحليل الكيفية التي قد تفعل بها ذلك تقدم رؤية مفيدة حول الوضع العسكري الراهن في شمال سوريا والعقبات المحتملة التي تقف في طريق فرض حصار على مقر تنظيم «الدولة الإسلامية»، بغض النظر عن هوية من سيتولى مهمة القيادة.
  Rojava's Sustainability...  
In the western Afrin district (an official Syrian administrative division), the population is nearly 100 percent Kurdish, but the PYD's maps of Rojava indicate that the "Afrin canton" will eventually incorporate Azaz, Jarabulus, northern al-Bab, and northern Manbij districts -- an outcome that would dilute the Kurdish population share to around 30 percent.
يسيطر اليوم «حزب الاتحاد الديمقراطي» على أرض يعيش فيها حوالى مليوني نسمة، ولكن 60 في المائة منهم فقط من الأكراد (انظر المرصد السياسي 2528، "التطهير العرقي يهدّد وحدة سوريا"). ويشكّل الأكراد في مقاطعة الجزيرة الشرقية ومقاطعة كوباني المركزية أغلبية ضئيلة من السكان (55 في المائة). وتبلغ نسبة الأكراد في منطقة عفرين الغربية (تقسيم إداري رسمي سوري) 100 في المائة تقريباً من السكان، لكنّ خرائط كردستان السورية التابعة لـ «حزب الاتحاد الديمقراطي» تشير إلى أن "مقاطعة عفرين" ستضم في النهاية أعزاز وجرابلس والباب الشمالية ومناطق منبج الشمالية، وستؤدي هذه النتيجة إلى تخفيض نسبة السكان الأكراد إلى نحو 30 في المائة. ومن المفترض ألا يحاول «حزب الاتحاد الديمقراطي» غزو أراضي أعزاز وجرابلس العربية والتركمانية في الأشهر القليلة المقبلة، نظراً لأنها تتمتّع بأولوية استراتيجية منخفضة في الوقت الحالي وتُعتبر مناطق حسّاسة جداً بالنسبة لتركيا؛ ففي 23 آب/أغسطس فقط، شنّت أنقرة عمليات عسكرية جديدة في منطقة جرابلس.
  The Struggle for Azaz C...  
Currently, the tens of thousands of civilians and fighters remaining in eastern Aleppo have been devastated by bombings and are surrounded by the Syrian army. Recovering the entire city and its environs is crucial for Assad, and that goal once again requires cutting the supply road of Azaz.
واليوم، ألحقت أعمال القصف ضرراً هائلاً بعشرات آلاف المدنيين والمقاتلين المتبقين في شرق حلب، وهم اليوم محاصرون من قبل الجيش السوري. وتُعتبر استعادة المدينة بأكملها ومحيطها هدفاً أساسياً بالنسبة للأسد، ويتطلب هذا الهدف مجدداً قطع طريق أعزاز للإمداد. وفي مثل هذا السيناريو، سيُضطر الثوار المحاصرون في حلب إلى إخلاء المدينة، كما حصل في حمص. ويقيناً، سيكون من الصعب الإطاحة بالثوار، مع أن خمسة كيلومترات فقط تفصل ما بين الجيوب الشيعية الأساسية الواقعة تحت سيطرة النظام في شمال غرب حلب (باشكوي والزهراء- نبل). فالمنطقة المعنية هي منطقة حضرية ذات كثافة سكانية، وبالتالي سيُضطر الجيش السوري على الأرجح [إلى اجتياح] كل منزل على حدة. فضلاً عن ذلك، يجسد هذا الممر الصغير قيمة استراتيجية عليا بالنسبة للثوار، وبالتالي فيتم الدفاع عنه بشكل مستميت. وتعمد القوات الجوية الروسية إلى قصف مواقع الثوار في بلدتي عندان وحريتان بشكل مكثف، مما يشير إلى أنه يتم التحضير لهجوم عام على نار حامية. ولكن إذا ما أراد النظام وحلفاؤه الشيعة النجاح هذه المرة، فهم سيحتاجون إلى دعم «حزب الاتحاد الديمقراطي» الكردي.
  The Struggle for Azaz C...  
Then again, Putin may well want Turkey to intervene directly against the PYD, since that could force the Kurdish group to join the Russian alliance and deprive the West of its only efficient actor on the ground against IS. To avoid this disaster, Western countries should send ground troops to occupy strategic locations such as Azaz and fight IS directly.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، هل يستخف بوتين بقدرة تركيا الهجومية؟ لقد رفض الجيش التركي حتى الآن إرسال قوات برية إلى سوريا. فـ "جهاز الاستخبارات الوطنية" هو الوكالة المسؤولة عن العمليات التركية في سوريا. وسيبقى الوجود الروسي الرادع الأساسي لأي تدخل تركي واسع النطاق، على الرغم من أن أنقرة قد تعمد إلى تصعيد غير مباشر لمنع سقوط الممر. بيد، قد يرغب بوتين مرة أخرى بتدخل تركيا مباشرةً ضد «حزب الاتحاد الديمقراطي»، لأن ذلك قد يجبر الجماعة الكردية على الانضمام إلى التحالف الروسي وحرمان الغرب من لاعبه الوحيد الفعال على الأرض في وجه تنظيم «داعش». ولتجنب هذه الكارثة، يجب على الدول الغربية إرسال قوات برية لاحتلال مواقع استراتيجية على غرار أعزاز ومحاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» مباشرةً.
  How to Prevent al-Qaeda...  
The most important "moderate" unit is Division 13, a member of the coalition Fatah Aleppo. Supported by the United States and Turkey, the group claims to have 2,000 fighters and has been battling the Syrian army in Aleppo and the Kurdish People's Defense Units (YPG) in the Azaz corridor.
من الناحية النظرية، يمكن أن تشكل محافظة إدلب والجزء الشرقي من محافظة حلب في سوريا منطقتان آمنتان تحظيان بحماية دولية، لأنهما مفتوحتين أمام تركيا ويمكنهما بسهولة تلقّي المعونة الإنسانية من وكالات الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية مختلفة (انظر المرصد السياسي 2570، "منطقتان آمنتان محتملتان شمال سوريا"). إلا أن أحد أبرز العوائق المتعلقة بخيار إدلب يتمثل بوجود تنظيمات جهادية متطرفة فيها، لا سيما جماعة «جبهة النصرة» التابعة لتنظيم «القاعدة». ففي غرب حلب وإدلب الخاضعتين لسيطرة الثوار، ستواجه فصائل الثوار "المعتدلة" تحدّياً خطيراً في صدّ قوات «جبهة النصرة».
1 2 Arrow